Top أفضل طرق التوظيف Secrets
هذه الشركات تتطور باستمرار أو تكون في تحول جذري مع مرور الوقت ، وحتى يتم تجاوز هذه المرحلة الانتقالية تركز بعض الشركات على الثقافة المتطورة التي تضم مجموعة من الموظفين الذين يتأقلمون بسرعة مع التطور والتغير المستمر الذي يحدث في الشركة ، هؤلاء الموظفين يمكنهم إنجاز مهام تختلف مع وصفهم الوظيفي ويمكنهم تعلم مهارات جديدة بكل سهولة ، كما أنهم لا يجدون صعوبة في حل المشاكل الطارئة التي قد تواجههم .وهذا بدوره يساعد في بناء ثقافة إيجابية داعمة تعمل على رفع كفاءة الموظفين، مما يضمن زيادة الإنتاجية.
تأثير الهالة يصيب الجميع فيكون انطباعهم الأول عن شخصية الفرد انطلاقا من مظهره الخارجي (بيكسل)
في حين أنَّ استعمال آليات اللعب في العمل ليس بتقنية جديدة، إلا أنَّ دوره في زيادة تفاعل الموظفين أصبح أكثر أهمية في الوقت الذي بدأت فيه الشركات البحث عن طرائق جديدة لتحفيز التطور.
إذ اعترى العديد من الأعمال منافسات لا تليق بالرسالة السامية التي يقدمها العمل الخيري، وقد أثّرت المنافسة المحمومة بشكل سلبي على المستفيدين، فبات السباق على الصورة أولى من تقديم المساعدة، وبات أقل الأسعار مقدمًا على الجودة، فأهانت الأولى كرامة شعب يقاوم، والثانية قدّمت ما لا يليق بشعب قدّم الدم وما زال يقدم.
لتتمكن من رفع كفاءة الموظفين العاملين عن بعد، عليك تعزيز شعورهم بالانتماء، وهذا لا يحدث إلا بالاجتماعات واللقاءات المباشرة بين جميع الموظفين على مستوى الأقسام والمراكز القيادية.
"سينتهي كل اجتماع يُعقد بين الإدارة العليا وقادة فرق العمل باتفاق لتحديد الشخص المنوط به الإفصاح عمّا دار داخل الاجتماع ولمن"
وسعى خبراء في مجال التكنولوجيا لتخفيف وقع المشكلة على المستخدمين من خلال مجموعة من النصائح للتعامل مع جهاز الكمبيوتر.
التقدير والاعتراف بالجهود المبذولة يجعل الموظفين أكثر إنتاجية كما أنه يعزز علاقتهم بمديرهم، حسب الكثير من الدراسات والأبحاث فإن أحد الأسباب الرئيسية في مغادرة الموظفين للشركات التي كانوا يعملون بها هو شعورهم بعدم التقدير رغم جهودهم الكبيرة التي يبذلونها.
الإنتاجية شاهد المزيد من التفاصيل تعتمد على الموظفين، واستثمار الموارد المتاحة في تعليم وتدريب القوى العاملة يُعدّ المحرك الأساسي لرفع كفاءة الموظفين، وبالتالي زيادة الإنتاجية.
مراقبة الإداريين المسؤولين عن الموظفين : علينا أن نراقب الإداريين المسؤولين عن الموظفين من خلال استماعهم إلى شكاوي الموظفين وتوضيح الخطط المستقبلية للشركة وإعداد الاجتماعات التي تُناقش فيها أمور الشركة مع الموظفين بطريقة ناجحة والتدريبات التي تُطوّر من الموظفين، وهذا سوف يُشعر الموظفين بالاهتمام والتقدير.
زرع حب العمل، وتعزيز الرغبة في أدائه أيّاً كانت طبيعته، فمن خلال ذلك سيلتزم العامل بساعات العمل في الحضور والمغادرة حتى يحرص على إنجازه، حيث إنّ الوقت والقدرة على الإنجاز من أهم العوامل التي تؤثر في الإنتاج، ولهذا تحرص الكثير من المنشآت على تدريب العامل سواءً داخل المنشأة أو خارجها.
ويعني هذا أن ثقافة العمل الإيجابية ستجعل الموظفين أكثر ولاءً للشركة، كما ستجعلهم يتمسكون بالعمل بها، وبالتالي يقل معدل الدوران (استقالة الموظفين)، حيث إنه إذا كان معدل الدوران مرتفعًا، فمن المرجح أن تنفق الشركة آلاف الدولارات الإضافية سنويًا لمجرد استمرار شغل الوظائف.[٣]
تتطلب هذه الطريقة تحديث نطاق الرواتب دوريًا لمواكبة السوق وملاحظة الفارق الذي يتغير في متوسط الأجور وتكاليف المعيشة بين مكان وآخر.